Purkyně was born in the Kingdom of Bohemia (then part of the Austrian monarchy, now Czech Republic). ولد بركنجي في بوهيميا (التي كانت جزءا من النظام الملكي النمساوي، والآن الجمهورية التشيكية).
Plauen was founded by Polabian Slavs in the 12th century as "Plawe" and was passed to the Kingdom of Bohemia in 1327. أسس السلاف البولابيون مدينة بلاون خلال القرن الثاني عشر ووقعت تحت حكم مملكة بوهيميا عام 1327.
In 1627, Czech and German became official languages of the Kingdom of Bohemia and in the 18th century German became dominant in Bohemia and Moravia, especially among the upper classes. غدت التشيكية والألمانية اللغتين الرسميتين لمملكة بوهيميا عام 1627، وغدت الألمانية اللغة السائدة في كل من بوهيميا ومورافيا ولا سيما بين الطبقات العُليا خلال القرن الثامن عشر.
In 1894, 26-year-old Václav Klement, who was a bookseller in Mladá Boleslav, Kingdom of Bohemia (today's Czech Republic, then part of Austria-Hungary), was unable to obtain spare parts to repair his German bicycle. كان العام 1894، وفاكلاف كليمنت ذا ال26 عاما، الذي كان بائع كتب بالإتجار في ملادا بوليسلاف، في الجمهورية التشيكية اليوم، التي كانت آنذاك جزءا من النمسا والمجر، لم يتمكن من الحصول على قطع الغيار الصحيحة لإصلاح دراجته الألمانية.
During the Ottoman wars the territory of former Kingdom of Hungary shrunk by around 70%; despite these territorial and demographic losses, the smaller, heavily war-torn Royal Hungary remained economically more important than Austria or Kingdom of Bohemia at the end of the 16th century, as it was Ferdinand’s largest source of revenue. أثناء الحروب العثمانية تقلصت أراضي مملكة المجر بحوالي 70% وعلى الرغم من هذه الخسارة الديموغرافية، إلا أن مملكة المجر الصغيرة والمنهكة من الحرب كانت لا تزال أهم اقتصاديا من مملكة النمسا أو مملكة بوهيميا في نهاية القرن السادس عشر، لذا فقد كانت أكبر مصدر إيرادات لفيردناند.
جوال إصدار